و الأخيرة

رئيس التحرير
محمود الضبع

داخل مستشفى ذا كلينك

تحقيق بريطانى فى محاولة اختراق سجلات الأميرة كيت ميدلتون 😕

موقع الصفحة الأولى

الإسم: كاثرين إليزابيث ميدلتون
تاريخ الميلاد: 9 يناير 1982
المؤهل: درست تاريخ الفن بجامعة سانت أندروز 
الوظيفة: سيدة أعمال

فتح مستشفى "ذا كلينك" البريطاني، تحقيقاً أمنياً بعد انتشار مزاعم بأن أحد العاملين لديه حاول الوصول إلى السجلات الطبية لأميرة ويلز كيت ميدلتون التى خضعت لعملية جراحية، فى محاولة منه لكشف النقاب عن الغموض الذي يحيط بحالة الأميرة الصحية.
ويشتهر مستشفى "ذا كلينك" في لندن بكونه يعمل بشكل سري وقد خدم العائلة الملكية مراراً، كان آخرها استقبال الملك تشارلز، كما يستقبل معظم الساسة والحكام فى عدد من الدول حول العالم
وبحسب الصحف البريطانية، فإن الحادث وقع عندما كانت الأميرة كيت ميدلتون نزيلة المستشفى في يناير الماضي، واعتبره المستشفى خرقاً أمنياً كبيراً للنظام داخلها، وهو ما تم إبلاغ قصر كنسينجتون به بعد وقت قصير من اكتشافه.
وفي المملكة المتحدة، يعد وصول الطاقم الطبي إلى السجلات الطبية للمرضى دون الحصول على الترخيص المناسب بمثابة جريمة جنائية، فيما قال مصدر بالقصر الملكي في لندن إن هذا الأمر يخص مستشفى ذا كلينيك.
وفي حين لم يعلق المستشفى على هذه الواقعة، لكنه قال للصحف البريطانية: نحن نؤمن إيماناً راسخاً بأن جميع مرضانا، بغض النظر عن وضعهم، يستحقون الخصوصية والسرية التامة فيما يتعلق بمعلوماتهم الطبية.


تكتم القصر الملكى


وكانت الأميرة كيت ميدلتون البالغة من العمر 42 عاماً، محور تكهنات وشائعات ونظريات مؤامرة على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى تصدرها عناوين الأخبار في جميع أنحاء العالم، مع استمرار غيابها عن الواجبات الملكية، بعد أن خضعت لعملية جراحية في البطن خلال شهر يناير الماضى وتكتم القصر الملكي عن سبب هذه العملية، مكتفياً بالقول بأنها حالة غير سرطانية.
ورغم ظهور ميدلتون مع الأمير ويليام في فيديو لأحد الحاضرين في أحد المتاجر القريبة من قصر وندسور مكان إقامتهما، وهى تحمل أغراضها، إلا أن الشائعات لم تتوقف حول حالتها الصحية.
في 29 أبريل 2011، تزوجت  كيت ميدلتون من ولى العهد البريطانى الأمير وليام في دير وستمنستر، وأُعلن اليوم عطلة مصرفية في المملكة المتحدة، بينما بلغ عدد مشاهدي حفل الزفاف حول العالم نحو 300 مليون أو أكثر، بينما شاهد 26 مليون شخص الحدث مباشرة في بريطانيا وحدها.
وبعد زواجهما في عام 2011، اتخذ الزوجان من منزل نوتنجهام مقر إقامة لهما في لندن. 
وفي عام 2013، انتقل الزوجان إلى شقة مكونة من أربعة طوابق ومؤلفة من 20 غرفة في قصر كنسينجتون، استغرقت التجديدات 18 شهرًا بتكلفة 4.5 مليون جنيه إسترليني.
وأصبح قصر كنسينجتون المقر الرئيسي لإقامة الأمير ويليام وكيت ميدلتون في عام 2017، بعد أن انتقلا من منزلهما الريفي، آنمير هول، وفي عام 2022، أُعلن أن الزوجين سينتقلان مع أطفالهما إلى منزل أديليد في وندسور.

تم نسخ الرابط