حق الرد مكفول
علا الزيات: لم أخالف شروط الترشيح لعمادة أداب المنوفية.. وأفخر بخدمة زملائي
نشر موقع الصفحة الأولى بتاريخ 2 يونيو 2024 تقريراً بعنوان : «دكتورة الألفاظ النابية بقسم اجتماع مرشحة لعمادة كلية الآداب بجامعة المنوفية» وصل للموقع ردًا من الدكتورة علا الزيات وإعمالاً بحق الرد والتوضيح يتم نشره
أكدت الأستاذة الدكتورة علا الزيات، أستاذ ورئيس قسم علم الاجتماع كلية الآداب جامعة المنوفية، أن علاقتها طيبة مع جميع زملائها بالجامعة والكلية والقسم، وأنها تفخر بخدمة زملائى قسم علم الاجتماع ، وليس في القسم أي مشاكل أو خلافات وذلك منذ توليها رئاسة مجلس القسم في شهر سبتمبر 2023.
الترشح لعمادة أداب المنوفية
وبالنسبة لترشحها لعمادة كلية الآداب، قالت "الزيات" إن ذلك الترشح نابع من منطلق انطباق الشروط عليها، وليس هناك ما يمنع ذلك، ولكن الدافع الأهم هو الرغبة في خدمة جميع زملاؤها بكلية الآداب من أساتذة وطلاب، ورفع اسم الكلية في جميع المواقع والمحافل والجهات، والانتقال بها إلى المصاف العالمي، وأنها تفخر بإنتمائها للكلية وتبذل الجهود لرفعتها، وخدمة جميع منسوبيها.
وأكدت أستاذ ورئيس قسم علم الاجتماع، أنها ومنذ تعيينها معيدا في القسم، وحتى الآن، وهي تعمل بجهد مشهود في خدمة القسم والكلية والجامعة، فقد حصلت على أكثر من خمسة جوائز إقليمية من خارج مصر، وأكثر من ستة جوائز محلية من مختلفة الجامعات والهيئات، كما تم تكريمها في العشرات من المحافل الدولية والإقليمية والمحلية، وفازت بلقب النموذج المشرف للمرأة المصرية من وزارة الثقافة عام 2019.
علم الاجتماع الطبي
وأشارت "الزيات" إلى أنها من أوائل المتخصصين في علم الاجتماع الطبي، ذلك الفرع الرصين في العالم العربي، كما تعد أول عالم عربي يرقى رسميا بروفسير في تخصص علم الاجتماع الطبي، وأبحاثها مشهودة ومعلنة عبر كافة المنصات الأكاديمية العالمية، كما أنها مؤسس علم اجتماع الجينوم في العالم العربي، وتنتمي لعضوية هيئات ومجلات ومؤسسات علمية دولية عريقة وساهمت بأدوار مشهودة فيها، ولها جهود مشهودة عبر تاريخها في خدمة جامعة المنوفية وكلية الآداب وقسم علم الاجتماع
وتؤكد "الزيات" انها ساهمت من خلال وجودها في المحافل الدولية في رفع اسم مصر واسم جامعة المنوفية وكلية الآداب لذا كرمتها جامعة المنوفية على ذلك عدة مرات، ولها تاريخ عامر في خدمة المجتمع والعمل العام وتنتمي لعضوية أعرق الجمعيات المصرية والتي منها جمعية المساعي المشكورة، بعدما وهبت جهودها وعلمها ووقتها وحياتها لخدمة العلم والمجتمع ومصر.