"مدمنة خراب البيوت" تهز الوسط الفنى
دمرت 3 أسر وتسببت فى إنفصال مطرب و 2 فنانين ...وتحذيرات بين زوجات الممثلين منها

الادمان لا يرتبطت بالعقاقير المضرة والمواد المخدرة فهناك عادات إجتماعية يدمنها البعض تكون أشد فتكاً وتدميراص للاسر المصرية .. وبخاصة عندما يكون الشخص المدمن لهذه العادة لا يجد من يعالجه وينتقل بين أسرة تلو الاخرى ولا يتركها الا وهى انقاض .. دون الاكتراث بتدعيات ما إقترفت يداه من جريمة إجتماعية .. هذا التحليل بالاضافة الى مقترح اخر من احد الاطراف حض فيه على ضرورة عرض هذه الحالة على طبيب نفسى كما عرضت من قبل على مصحة للعلاج من الادمان و خرجت من السجن بعد القبض عليها و لم يعرف عنها ثانية عودتها لإدمان المخدرات.
كل هذه التفاصيل وتفاصيل أخرى مسار حديث فى الوسط الفنى والاجتماعى بعد ملاحظة إدمان إحدى الفنانات لخراب بيوت زملاءها من الفنانين .. وفاحت فى الفترة الاخيرة رائحة شباكها التى نصبتها حول فنان إبن فنان ويعمل فى الانتاج أيضاً وباتت على وشك لتدمير حياته الاسرية بعد ان وصل لزوجته وأم أطفاله الثلاث تفاصيل ما يحدث.
الادمان خراب البيوت
هذه الفنانة باتت تحمل لقب "مدمنة خراب البيوت" لان الوقائع التى ضمها سجلها الاجتماعى لم تتجوز احداً مما دمرت حياتهم الاسرية .. وكأن خطتها تنتهى عندما يقوم الفنان بتطليق زوجته وترك منزله فتتركه وتسعى للبحث عن غيره و فى الاغلب تختار من يشاركها عملاً فنياً سواء سينما أودرامى ليكون ضحيتها الجديد.
فعندما خرجت من السجن كان كل همها العودة الى مجال الفن مرة جديدة و عندما إرتبطت بأحد المطربيين تسببت وقتها فى إنفصاله عن زوجته وخراب بيته ومنذ فترة نصبت شباكها على فنان كان يشاركها فى عمل درامى ولم تحترم أسرته وزوجته الفنانة ولا أطفاله وإستمرت فى مخططها حتى دمرت حياته وتركته على وشك الانفصال ولاحظ أصدقاء الاسرة عندما أقامت زوجته حفلت عيد ميلاده دون حضوره فقد ترك المنزل بعد 20 سنة زواج وقبل اى شئ تركته ونصبت شباكها على فنان اخر معه ثلاثة أطفال وتسببت فى تركه لمنزل أسرته تمهيداً للطلاق على وعد وهمى بالزواج لكنها حققت غرضها بخراب المنزل والجلوس على انقاضه وفى نفس الوقت المشهد ينتظر ظهور الضحية الجديدة.